تعود الصورتان الملحقتان إلى العام ١٩٣٢ أو قبل وهما مأخوذتان من نفس المصدر الذي عرّبت منه الأسطر التالية (صفحة ٢٠١ - ٢٠٢):
يتعيّن على من يمّم شطرهُ صوبَ الشمال أن يعرّج على قرية معلولا، من أكثر الزوايا الخلّابة جمالاً في سوريّا. البلدةٌ جديرةٌ أن تصبِحَ قبلةً للحجّ على مستوى العالم أجمع على اعتبار أنّ الآراميّة لا تزال مستعملةً في هذا الركن التائه من الأرض ومن المعروف أنّ هذه اللغة كانت شائعةً في كافّة أرجاء الشام وفلسطين في بدايات المسيحيّة. هاك امرأةٌ عابرةٌ تنطق بلسانِ يسوع!
No comments:
Post a Comment