عن الفرنسي Geiger وكتاب "دمشق وبيروت" الصادر عام ١٩٣٢:
"هناك الخانات ومنها خان أسعد باشا بِقِبابِهِ التسع قرب قصر العظم. لدينا أيضاً المدارس إلى جوار الجامع الكبير ببوّاباتها البديعة التي يتجلّى فيها الفنّ الإسلامي الذي يسمّونه المقرنصات والتي تذكّرنا بالأحرى بخلايا النحل. أخصّ من هذه بالذكر مدرسة الملك الظاهر بيبرس حيث نرى إحدى هذه المداخل الرائعة. تحتوي هذه المدرسة على عددٍ من المخطوطات الثمينة وهي بمثابة مكتبة المدينة. في دمشق أيضاً متحف ومجمع علمي. لا يزال عقلُ دمشق ينبض إلى اليوم سويّةً مع قَلْبِها".
الصورة من خان أسعد باشا في البزوريّة عن نفس المصدر.
André Geiger. Syrie et Liban 1932 (p. 187).
No comments:
Post a Comment