Tuesday, December 31, 2024

جريدة دولة العلوييّن الرسميّة. السنة الخامسة، العدد الثالث والأربعون

 



اللاذقيّة. السادس والعشرون من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩


الموجز



حكومة الدولة


الإدارة العامّة

القرار رقم ٥١١٧ الصادر في الثاني والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

الترخيص لافتتاح محلّ لبيع المشروبات غير الكحوليّة في اللاذقيّة. 


الخدمات الماليّة

القرار رقم ٥١١٨ الصادر في الثاني والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

متعلّق بتسجيل الضرائب المتأخّرة (المُسْتَحَقّات المتراكمة). 

القرار رقم ٥١٢١ الصادر في الثاني والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

عن توزيع ضرائب زيتون قرية سنجوان (قضاء اللاذقيّة). 

المرسوم رقم ١٨٠٢ الصادر في الرابع والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

زيادة الحدّ الأقصى للقروض التي يمكن الحصول عليها يناءً على المنتجات الزراعيّة المخزونة (المصرف الزراعي).  


الخدمات القضائيّة

المرسوم رقم ١٨٠٣ الصادر في الخامس والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

تخفيض عقوبة بعض المحكومين. 


الخدمات الزراعيّة والاقتصاديّة

المرسوم رقم ١٨٠٤ الصادر في السادس والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

عن الإجراءات الوقائيّة ضدّ الحمّى القلاعيّة


التعليم العامّ 

القرار رقم ٥١٢٨ الصادر في الرابع والعشرين من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

تخصيص منحة للتعليم العالي للسيّد يمني دملج.  


الموظّفون

التعيينات، النقل، إلى آخره.

Incense Burner

 


The four faces of this basalt cube are decorated with mythological figures whose lower bodies resemble the hind parts of a bull viewed from the side, and whose torsos and bearded faces are those of men viewed face-on. Since these bull-men have their hands clasped to their chests in a gesture of prayer, and since the upper surface of the block has a slight depression, there can be no doubt that the object was used as an incense burner. Furthermore, it was discovered in a temple. Incense, an aromatic resinous substance, was produced by odiferous shrubs that grew in southern Arabia. It was obtained from this region through trade, and since Ebla was an important commercial city-state at the time, it is not surprising that incense was used there. 


Provenance: Ebla
Era: Middle Bronze Age (about 1800 BC).
Substance: basalt. 
Dimensions: 24 x 21.5 x 14.5 cm. 
Text: Michel Fortin (p. 283). 
Photography: Jacques Lessard
Collection of the National Museum of Damascus







Michel Fortin, Syria, Land of Civilization. Les Éditions de l'Homme, Musée de la Civilisation de Québec 1999.

وثائق إيبلا

 


كانت إيبلا أهمّ المدن السوريّة الداخليّة بين الفرات شرقاً والبحر المتوسّط غرباً حوالي عام ٢٤٠٠ قبل الميلاد. ترك لنا قصر المدينة الملكي كنزاً لا يقدّر بثمن قوامُهُ سبعة عشر ألف لوح أو رقيم مسماري عن المحاسبات والاقتصاد والإدارة والقانون والديپلوماسيّة والشعائر والمفردات والأدب. شكّلت هذه الرقيمات السجلّ أو الأرشيف الملكي الذي حازته جميع المدن - الدول العظيمة آنذاك. حافظت إيبلا على علاقاتٍ مع مصر بدلالة آنية من المرمر وحجر الديوريت من الهدايا التي أرسلها الفراعنة. تواصلت إيبلا أيضاً مع سائر المدن الكبرى في سوريّا مثل ماري: ماري وتوتول ونوار (تلّ براك). لدينا من بقايا أوابد المدينة والنقوش الكتابيّة ما فيه أكثر من الكفاية لتوثيق مجدها الغابر. 


النصّ مقتبس عن Fortin (صفحة ٥٤). 

الصورة عن عابد عيسى




Paolo Matthiae
 in  Michel Fortin, Syria, Land of Civilization. Les Éditions de l'Homme, Musée de la Civilisation de Québec 1999 (p.54). 
Photo: ʿĀbid īsā. A Guide to the National Museum of Damascus 2006.

Monday, December 30, 2024

سوريّا الكلاسيكيّة في متحف دمشق: الردهة الأولى





ربّة الروح


إله الحبّ وإلهة الروح


أنثى تعتمر تاجاً


أسپازيا


الزهرة والنعل


إله الشمس


الزهرة


إله الجنس المجنّح


ربّة السعد


صورةٌ ودرع


إليذا والبجعة


مرضِعَة داريّا


امرأةٌ من داريّا


علبة المجوهرات


رأس امرأة 




النصوص الأجنبيّة 












Antiquités syriennes classiques: première galerie

 



Psyché assise sur une plinthe

Éros et Psyché

Tête féminine avec couronne 

Aspasie 

Vénus et son sandale 

Hélios

Vénus 

Éros ailé 

Tyché 

Imago clipeata 

Léda et le cygne

Mère de Dārayyā

Buste de femme de Dārayyā

Coffret à bijoux 

Tête féminine

تان تان أم ريك هوشيه؟

 


مجلّة تان تان أم مجلّة ريك هوشيه؟


كل عام وأنتم بخير مع عدد tintin رقم ٢٧٨ الصادر في السادس من كانون ثاني يناير عام ١٩٨١، أي بعد توقّف صدور تان تان العربيّة التي قلّ عمرها آنذاك عن عشرة سنوات. 


قُدّر للمجلّة البلجيكيّة أن تستمرّ (وإن تغيّرت تسميتها عام ١٩٨٩) حتّى منتصف ١٩٩٣ ومع ذلك ظهرت بوادر الأزمة من مطلع الثمانينات على الأقلّ: تقدّم Hergé في السنّ وتلاشى إنتاجه عمليّاً مع منتصف الستّينات ونهائيّاً مع منتصف السبعينات (باستثناء إعادة نشر بعض قصصه القديمة في النسخة الفرنسيّة - وليس البلجيكيّة - للمجلّة). صحيح أنّ سائر كتّاب وفنّانيّ المجلّة أبدعوا كمّاً ونوعاً على مدى السنوات ومنهم من لم يقلّ موهبةً عن هيرجيه بيد أنّ الكثيرين منهم تركوا تان تان بالنتيجة واعتمدوا مساراً مستقلّاً. حتّى الفنّان المعروف Jean Graton، الذي ساهم على مدى ناهز العشرين عاماً بعشراتٍ من مغامرات Michel Vaillant أبدع فيها بإتقان رسم السيّارات وقصّر في نمطيّة تصوير الأشخاص ورتابة الحوار والحبكة، انتهى به المطاف خارج المجلّة في النصف الثاني من السبعينات. حاول طاقم التحرير التعويض اعتماداً على مواهبٍ جديدة بيد أنّهم عجزوا عن استقطاب الكفاية منها مع بعض الاستثناءات (سلسلة Thorgal مثلاً). 


بالنتيجة ازداد اعتماد المجلّة على الفنّان الكبير Tibet الذي تميّز بغزارة انتاجه وأسعدنا بدايةً من منتصف الخمسينات وإلى أن لفظت المجلّة آخر أنفاسها، برسومه الرائعة وحواره البديع. موضوع الحوار بالذات يحتاج إلى توضيح. 


بُنِيَت شهرة Tibet على سلسلتين: الأولى Chick Bill والثانية Ric Hochet.   


السلسلة الأنجح - وبما لا يقاس في رأيي - هي "شيك بيل" مع التحفّظ أنّ بطلها الحقيقي هو مساعد الشريف الأخرق Kid Ordinn. كتب الفنّان الكبير Greg حوار عدد من قصص هذه السلسلة (وأيضاً سيناريوهات Comanche و Bernard Prince و Bruno Brazil تحت اسم Louis Albert وكثير غيرها) وكتب Tibet نفسه معظمها. 


السلسلة الثانية "ريك هوشيه" رسمها Tibet (لتوخّي الدقّة رسم أشخاصَها وترك الخلفيّة والديكور لمساعديه) وكتبها Duchâteau بنجاح متفاوت وعلّ هذا التفاوت عائدٌ إلى الكميّة الهائلة من السيناريوهات التي أنتجها لعشرات أبطال القصص المصوّرة. ريك صحفي يهوى التحرّي وحلّ الألغاز والقبض على المجرمين ومساعدة صديقه مفوّض الشرطة Bourdon (أو حسب مجلّة سمير المفتّش فطين وهو في الحقيقة لا يملك من الفطنة شروى نقير). رسوم Tibet رائعة أمّا الحبكة فتتراوح من الممتازة إلى اللامعقولة إلى درجة السخافة حتّى مع أخذ الفئة العمريّة للقرّاء بعين الاعتبار. يتعيّن للإنصاف الإقرار أنّ Duchâteau نجح في معظم قصصه في تصعيد الغموض والإثارة على مدى عشرات الصفحات إلى أن نصل لنهاية القصّة التي كثيراً ما خيّبت الآمال وتركت في نفوس القرّاء انطباعاً بأنّها كُتِبَت على عجلٍ وكيفما اتّفق بهدف إنجاز المهمّة الموكلة إلى المؤلّف وإرسال نتاجِهِ إلى المطبعة قبل انتهاء المهلة المتّفق عليها. 


من القرّاء من أبدى اعتراضاته في رسائلٍ إلى المحرّر قرأتها في المجلّة البلجيكيّة وتتلخّص أنّهم ملّوا من قصص ريك هوشيه وأنّ الأوان قد آن للتقليل منها إن لم يكن التوقّف عن نشرها بالكامل ممكناً. علِقَ في ذهني خصوصاً ما كتبه أحدهم: لماذا تسمّون مجلّتكم تان تان؟ أولى أن تسمّوها مجلّة ريك هوشيه!  


مات Tibet مأسوفاً عليه عام ٢٠١٠ وبموته انتهت سلسلة Chick Bill اللذيذة وكان المفروض أن تنتهي أيضاً سلسلة Ric Hochet وعلى ما يبدوا وجدت إحدى دور النشر أنّها جديرة بالبعث وبدأت بإصدارها مجدّداً عام ٢٠١٥ بإشراف طاقم عمل جديد. فرأت ألبومين من السلسلة الجديدة وأعتقد أنّ Tibet "يتحرّك في قبره" من رسومها أمّا الحوار والحبكة فلا تقلّ رداءةً في زعمي عن أسوأ ما كتبه Duchâteau.

Ebla: the Archive

 


Around 2400 BC, Ebla was the most important city of inner Syria between the Euphrates and the Mediterranean. In it stood a royal palace that has left us an extraordinary treasure of some 17,000 cuneiform tablets dealing with accounting, economy, administration, law, diplomacy, rites, vocabulary, and literature. The tablets belong to the royal archive, which all great city-states possessed at the time. The relations that Ebla maintained with Egypt are confirmed by the presence of alabaster and diorite vases sent as gifts by the Egyptian pharaohs. Ebla was also in contact with other great Syrian cities, such as MariTuttul, and Nawar. Ebla's outstanding importance is supported by both archaeological remains and epigraphical documents.   




Paolo Matthiae in  Michel Fortin, Syria, Land of Civilization. Les Éditions de l'Homme, Musée de la Civilisation de Québec 1999 (p.54). 
Photo: ʿĀbid īsā. A Guide to the National Museum of Damascus 2006.

مدينة إيبلا

 


يقع تلّ مرديخ (إيبلا) على بعد ستّين كيلومتراً إلى الجنوب من حلب. إيبلا نموذجٌ ممتاز للمدن - الدول السوريّة في الألفين الثالث والثاني قبل الميلاد ومثالٌ تُقارنُ به سائر الحواضر السوريّة من تلك العصور. 


كانت إيبلا أهمّ مدن سوريّا الداخليّة في منتصف القرن الثالث قبل الميلاد بدلالة اتّساعها وأسوارها الضخمة ومبانيها العامّة من القصور والمعابد وما إلى ذلك. يمتدّ تاريخ المدينة على ألفيّ عام شهدت نشأة وسقوط ثلاث ممالك دمّر الحثيّون آخرها حوالي ١٦٠٠ قبل الميلاد.  اختفى ذكر إيبلا من الوثائق المكتوبة بعد ١٢٠٠ ق.م.



يعود الفضل في الحفاظ على بقايا المدينة - كما هو الحال في التلال الاصطناعيّة عموماً - إلى عدم إعادة إعمارها وتحوّل أرضها إلى حقولٍ مزروعة. أجرت بعثةٌ إيطاليّةٌ تحت توجيه الدكتور Matthiae العديد من حملات التنقيب في نلّ مرديخ بدايةً من عام ١٩٦٤. 


صورة الموقع والرسم التخيّلي عن عابد عيسى



Textt: adapted from Matthiae in  Michel Fortin, Syria, Land of Civilization. Les Éditions de l'Homme, Musée de la Civilisation de Québec 1999 (p.54). 
Illustrations: ʿĀbid īsā. A Guide to the National Museum of Damascus 2006.



Sunday, December 29, 2024

جريدة دولة العلوييّن الرسميّة. السنة الخامسة، العدد الثاني والأربعون

 



اللاذقيّة. التاسع عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩


الموجز



حكومة الدولة


الإدارة العامّة

القرار رقم ٥١٠٥ الصادر في الرابع عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

تعيين أعضاء اللجان الإداريّة لسناجق وأقضية الدولة. 


الخدمات الماليّة

المرسوم رقم ١٧٩٧ الصادر في الخامس عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

اعتماد أسلوب لتسجيل تلقائي (d'office) باسم الوَرَثَة للحقوق العينيّة للأملاك غير المنقولة المدوّنة في السجلّ العقاري باسم تركة المُوَرِّث.  

المرسوم رقم ١٧٩٨ الصادر في السادس عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

تحديد شروط دفع الضرائب. 

المرسوم رقم ١٧٩٩ الصادر في السادس عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

متعلّق بحساب الفوائد على المبالغ المُسْتَحَقّة للخزينة أو للمصرف الزراعي.  

المرسوم رقم ١٨٠٠ الصادر في السادس عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

إسقاط العقوبات عن المتأخّرين في سداد الضرائب. 


التعليم العامّ 

القرار رقم ٥١١١ الصادر في السادس عشر من تشرين أوّل أكتوبر عام ١٩٢٩:

منحة إلى السيّد عابد ديب للدراسة في مدرسة المعلّمين. 


الموظّفون

التعيينات، النقل، إلى آخره.


معلومات وإشعارات

The City-state

 


Tell Mardīẖ, situated 60 kilometers south of the modern city of Aleppo, is the name given today to the site of the ancient city of Ebla. It offers an excellent picture of what a Syrian city-state was like in the third and second millennia before our era. Ebla may be considered a reference standard for the purpose of comparing Syrian city-states from the same period. 


Ebla was the most important city of inner Syria in the middle of the third millennium BC, as evidenced by its size, massive wall, and numerous public buildings. Its history spans two thousand years and witnessed the rise and fall of three kingdoms; the last one came to an end with the destruction of the city around 1600 BC at the hand of the Hittites. It ceased to be mentioned in written documents after 1200 BC.

The city was nevertheless largely preserved, as the site was subsequently occupied only by cultivated fields. The archaeological mission of the University of Rome "La Sapienza" has since 1964 been involved in numerous excavation campaigns under the direction of Professor Dr. Paolo Matthiae.   




Textt: adapted from Matthiae in  Michel Fortin, Syria, Land of Civilization. Les Éditions de l'Homme, Musée de la Civilisation de Québec 1999 (p.54). 
Illustrations: ʿĀbid īsā. A Guide to the National Museum of Damascus 2006.

پاولو ماتييه

 


مِن علماء الآثار مَن ارتبط اسمهم ارتباطاً وثيقاً مع بعض أهمّ المواقع السوريّة القديمة؛ على سبيل المثال:


- الفرنسي Robert du Mesnil du Buisson (١٨٩٥ - ١٩٨٦) أوّل من وصف لوحات كنيس دورا أوروپوس بالتفصيل. 

- الفرنسي Claude Schaeffer (١٨٩٨ - ١٩٨٢) وإسهامه الذي لا يقدّر يثمن في تنقيب موقع رأس شمرا (أوغاريت). 

- الفرنسي André Parrot (١٩٠١ - ١٩٨٠) رائد التنقيب في موقع ماري وأشهر من كتب عنها بلا منازع. 

- الفرنسي Daniel Schlumberger (١٩٠٤ - ١٩٧٢). أبحاثه عن قصر الحير الغربي غنيّة عن التعريف. 


لا غرابة في تواتر الأسماء الفرنسيّة في بلدٍ وقع تحت الانتداب الفرنسي لمدّة ربع قرن. ليست تركة فرنسا في سوريّا خاليةً من الشوائب وإن وجب الإقرار أنّ سجلّهم في موضوع الآثار بالذات ناصعٌ ومشرّف. 


أنتقل بعد هذه المقدّمة إلى عالمٍ إيطالي أصغر سنّاً، إليه يعود الفضل في تنقيب تلّ مرديخ وكمٍّ كبير من الأبحاث والكتابات المتعلّقة بهذا الموقع العريق. 


ولد Paolo Matthiae في رومية في التاسع من كانون ثاني يناير عام ١٩٤٠ وهو أستاذ تاريخ الفنّ في الشرق الأدنى في جامعة La Sapienza. أدار Matthiae بعثات التنقيب في موقع تلّ مرديخ منذ عام ١٩٦٣ ليكتشف إيبلا وينشر العديد من المقالات عنها وعن فنون سوريّا وبلاد ما بين النهرين قديماً؛ أضف إلى ذلك إسهامه في تنقيب تلّ الفري في وادي الفرات قبل أن تغمره مياه بحيرة الأسد خلف سدّ الطبقة.









Paolo Matthiae

Saturday, December 28, 2024

متحف دمشق الوطني: بهو المدخل

 



العدل والتعليم والفلسفة  


سيراپيس


ربّة الجمال


امرأةٌ من اللاذقيّة


إلهٌ على عرشِهِ


سيّدةٌ من اللاذقيّة


فسيفساءٌ حمويّة 






الصورة عن آندريه وسليم عبد الحقّ 




النصوص الأجنبيّة 




Photo: Sélim Abdul-Hak et Andrée Abdul-Hak. Catalogue illustrée du Département des antiquités gréco-romaines au musée de Damas 1951.