Ernst Herzfeld. Studies in Architecture III. Ars Islamica 1946 (plan).
Friday, July 31, 2020
Madrasa al-Jaharkasiya
Ernst Herzfeld. Studies in Architecture III. Ars Islamica 1946 (plan).
Thursday, July 30, 2020
باب البيمارستان النوري
نشرت مجلّة الفنون الإسلاميّة أربع مقالات مطوّلة باللغة الإنجليزيّة بعنوان "دمشق: دراسات في هندسة العمارة" بين الأعوام ١٩٤٢ و ١٩٤٨ كتبها المستشرق الألماني Ernst Herzfeld. ركّزت هذه المقالات على دمشق وقام المؤلّف في بعضها بإجراء مقارنات مستفيضة بين أوابد الشام ومثيلاتها في البلدان المجاورة خصوصاً الرافدين وإيران مع عناية خاصّة بالنواحي الفنيّة وأصولها.
كانت هذه الأبحاث ولا زالت مرجعاً استهدى به الكثيرون من الأخصّائييّن والهواة في الشرق والغرب مع التحفّظ بوجود بعض الهنات وهذا لا مفرّ منه في كثير من الدراسات الواسعة الشمول خصوصاً عندما يقوم بها إنسان واحد كائناً ما كانت درجة علمه ومثابرته واطّلاعه.
قرّظ الفرنسي Jean Sauvaget أبحاث المستشرق الألماني وأشار في نفس الوقت إلى الأخطاء التي وجدها فيها في مقالين نشرهما في في مجلّة Syria الأوّل عام ١٩٤٤ والثاني ١٩٤٦ ولا يوجد على علمي ما يشير إلى أنّه راجع مقال Herzfeld الرابع عام ١٩٤٨. لربّما بالغ Sauvaget في انتقاده خصوصاً فيما يتعلّق بالطريقة التي نقل فيها Herzfeld الأسماء العربيّة للأحرف اللاتينيّة transliteration. في كلّ الأحوال أقتصر هنا على مثال واحد وهو باب البيماريستان النوري الذي ارتأى Herzfeld أنّه ينتمي لمدارس الفنّ الحلبيّة شأنه في ذلك شأن منبر المسجد الأقصى في القدس. فيما يلي تعريب لما كتبه Sauvaget في هذا الصدد:
يزّودنا إبن أبي أصيبعة هنا بدلائل هامّة للغاية إذ كتب في ترجمته لطبيب في البيمارستان في عهد نور الدين يدعى مؤيّد الدين الحارثي (توفّي ٥٩٩ للهجرة الموافق ١٢٠٢ للميلاد) ما يلي:
هو مؤيد الدين أبو الفضل محمد بن عبد الكريم ابن عبد الأمن الحارثي، مولده ومنشؤه بدمشق، وكان يعرف بالمهندس لجودة معرفته بالهندسة وشهرته بها قبل أن يتحلّى بمعرفة صناعة الطب، وكان في أول أمره نجّاراً وينحت الحجارة أيضاً، وكان تكسّبه بصناعة النجارة، وله يد طولى فيها، والناس كثيراً ما يرغبون إلى أعماله، وأكثر أبواب البيمارستان الكبيرة الذي أنشأه الملك العادل نور الدين ابن زنكي رحمه اللَّه من نجارته وصنعته أخبرني سديد الدين بن رقيقة (طبيب) عنه أنه أخبره بذلك، وحدثني شمس الدين بن المطواع الكحّال عنه، وكان صديقاً له أن أول اشتغاله بالعلم أنه قصد إلى أن يتعلّم إقليدس ليزداد في صناعة النجارة جودة ويطّلع على دقائقها ويتصرف في أعمالها، قال وكان في تلك الأيام يعمل في مسجد خاتون الذي تحت المنيبع غربي دمشق، فكان في كل غداة لا يصل إلى ذلك الموضع إلا وقد حفظ شيئاً من إقليدس، ويحلّ أيضاً منه في طريقه، وعند فراغه من العمل، إلى أن حلّ كتاب إقليدس بأسره، وفهمه فهماً جيداً وقوي فيه، ثم نظر إيضاً في كتاب المجسطي (Almagest لبطليموس)، وشرع في قراءته وحلّه، وانصرف بكليّته إلى صناعة الهندسة وعرف بها.
استنتج Sauvaget من رواية ابن أبي أصيبعة أنّه لا لزوم للبحث عن تأثير الفنّ الحلبي في باب البيمارستان النوري حتّى لو لم تكن مصاريع الباب من شغل الحارثي.
أترك للقارىء مهمّة قبول أو رفض تحليل Sauvaget.
ابن أبي أصيبعة. عيون الأنباء في طبقات الأطبّاء ٦١٧-٦١٨
Wednesday, July 29, 2020
Hôpital de Nur al-Din à Damas: les vantaux
La porte du maristan attribuée à la même école de menuisiers d'art alépins que le minbar de Jérusalem (Ernst Herzfeld: voir lien ci-dessous p 58).
ضريح صلاح الدين الخشبي
Ernst Herzfeld. Damascus: Studies in Architecture III. Ars Islamica Vol V 11-12 (1946).
Annales Archéologiques Arabes Syriennes. XXXV 1985 (photo).
Jean Sauvaget. Notes sur quelques monuments de Syrie à propos d'une étude récente "(suite). Syria. Archéologie, Art et histoire Année 1946 25-3-4 pp. 259-267
Tuesday, July 28, 2020
Tombeau de Saladin
Le troisième article consacré par M. Herzfeld aux monuments de Damas porte essentiellement sur la madrasa ayyoubide et la turba (mausolée). Concernant le tombeau de Saladin, le savant Allemand a écrit (p 48 premier lien ci-dessous):
« The cenotaph deserves a complete and good publication. » Certes, mais il faudra au préalable débarrasser l'objet de la peinture qui l'empâte; opération dangereuse, car le bois est presque entièrement rongé par les vers.
Jean Sauvaget.
Ernst Herzfeld. Damascus: Studies in Architecture III. Ars Islamica Vol V 11-12 (1946).
Annales Archéologiques Arabes Syriennes. XXXV 1985 (photo).
Jean Sauvaget. Notes sur quelques monuments de Syrie à propos d'une étude récente "(suite). Syria. Archéologie, Art et histoire Année 1946 25-3-4 pp. 259-267
Monday, July 27, 2020
التربة الحافظيّة
Gérard Degeorge. Damas: Des origines aux Mamluks. L'Harmattan 1997.
Henri Sauvaire. Description de Damas 1895 p235-236.
Karl Wulzinger & Carl Watzinger. Damaskus, die Islamische Stadt. Walter de Gruyter 1924.
Sunday, July 26, 2020
Turba al-Hafiziya
Au sud de la turba Badriya s’élève un édifice anépigraphique -auhourd’hui isolé au milieu d’un jardin- identifié grâce aux sources littéraires (voir Sauvaire ci-dessous) comme la turba (mausolée) d’Arghun al-Hafiza, une affrachie d’al-Malik al-Adil, morte en 1250 EC. A la salle funéraire couverte d’une coupole reposant sur un seul tambour octogonal fut postérieurement adossée une mosquée constituée d’un portail, d’une salle de prière et d’une cour qui, comme celle de la madrasa Rukniya, est couverte. D’un appareil soigné à l’excès, le portail eat particulièrement remarquable. Il est couvert d’une voûte en arc-de-cloître cannelée dont les cannelures forment en façade un arc de tête polylobé du plus bel effet.
Gérard Degeorge. Damas: Des origines aux Mamluks. L'Harmattan 1997.
Henri Sauvaire. Description de Damas 1895 p235-236.
Karl Wulzinger & Carl Watzinger. Damaskus, die Islamische Stadt. Walter de Gruyter 1924.
ضريح معاوية في الباب الصغير
أحمد فائز الحمصي. العظماء الذين دفنوا في دمشق أو ماتوا فيها. الحوليّات الأثريّة العربيّة السوريّة المجلّد الخامس والثلاثون ١٩٨٥.
Saturday, July 25, 2020
Sépulture de Muawiya
الزاوية القواميّة
أحمد فائز الحمصي. العظماء الذين دفنوا في دمشق أو ماتوا فيها. الحوليّات الأثريّة العربيّة السوريّة المجلّد الخامس والثلاثون ١٩٨٥.
Friday, July 24, 2020
تربة كتبغا
أحمد فائز الحمصي. العظماء الذين دفنوا في دمشق أو ماتوا فيها. الحوليّات الأثريّة العربيّة السوريّة المجلّد الخامس والثلاثون ١٩٨٥.
Thursday, July 23, 2020
تربة الأمير سيف الدين القيمري
أحمد فائز الحمصي. العظماء الذين دفنوا في دمشق أو ماتوا فيها. الحوليّات الأثريّة العربيّة السوريّة المجلّد الخامس والثلاثون ١٩٨٥.
Wednesday, July 22, 2020
من الملك العادل إلى السلطان الظاهر
Tuesday, July 21, 2020
مقابر دمشق الإسلاميّة
شواهد مقبرة الباب الصغير في دمشق