Tuesday, May 17, 2022

واجهة ومدخل حرم الجامع الأموي

 


نتابع زيارة جامع بني أميّة مع الألماني Kiesling عام ١٩١٩. أحاول في الأسطر التالية النقل بأمانة عن المؤلّف ضمن حدود تعريب ترجمة Google الإنجليزيّة للأصل الألماني.


ينتهي المجاز المعترض transept شمالاً ببوّابة مقنطرة مهيبة مبنيّة على ثلاثة طوابق تتوّجها قبّة النسر.


يقع المدخل المثلّث العقود في المستوى الأدنى بين دعامتين buttresses مربّعتين كبيرتين. يفصل عمودان فتحات البوّابة الثلاث. عقود هذه الفتحات نصف دائريّة. 

تشغل ثلاثة نوافذ المستوى المتوسّط جميعها ضمن تجويف محراب نصف دائريّ العقد. يفصل عمودان صغيران بين النوافذ. يقع المحراب المذكور ضمن مستطيل كبير أصيب بأضرار جسيمة خلال الحريق (١٨٩٣) ومع ذلك هناك بقايا فسيفساء مذهّبة وخضراء في العديد من الأماكن لربّما كانت الجدران التي حملتها البقايا الوحيدة من كنيسة القدّيس يوحنّا التي وصلتنا بعد كثير من المعارك والسرقات والحرائق.  

لا يشمل وصف المؤلّف الجبهة المقوصرة pediment (المستوى الثالث والأعلى تحت قبّة النسر) ولكنّه يعلّق بالقول أنّ ما يمكن رؤيته من القبّة للواقف في الصحن لا يتعدّى ذروتها الإجاصيّة الهيئة.






دمشق عام ١٩١٩


روّاد دمشق الألمان


رواق مدخل معبد المشتري الغربي وتربة صلاح الدين 


النوفرة والجامع الأموي


ظهور المئذنة


زيارة جامع بني أميّة الكبير






Hans von KieslingDamaskus, altes und neues aus Syrien

No comments:

Post a Comment