Tuesday, October 3, 2023

أساتذة الشعبة الأولى في مدرسة الإخوة المريمييّن ١٩٦٤ - ١٩٧٤


المرحلة الابتدائيّة

التحضيري: عدنان صارجي.
الأوّل: جابي ؟
الثاني: حنّا دورا.
الثالث: عدنان طربيه (كان أيضاً موجّه المدرسة).
الرابع: إبراهيم تيّاش. من أطيب الأساتذة وأكثرهم دماثةً ومودّةً ولطفاً. هو الوحيد الذي كان يجلس معنا على الأرض في الباحة بين الحصّة والحصّة ويلعب معنا "طاق طاق طاقيّة ... رنّ رنّ يا جرس ..."
الخامس: صلاح بشّور.
السادس: خالد طربيه وفيصل حديدي. أعتقد أنّهما أيضاً كانا موجّهيَن.
الفرنسيّة (من الرابع إلى السادس خلال المرحلة الابتدائيّة): سهيل جنّاوي. ظريف للغاية وقريب إلى القلب إلى أبعد الحدود رغم عصاه التي غلّفها بالپلاستيك الأصفر وأطلق عليها إسم "مدام ڤالنتينا". 
الديانة الإسلاميّة أحمد الزول وفيصل حديدي. المسيحيّة صلاح مقدسي (لربّما كان هناك غيرهم).




المرحلة الإعداديّة

السابع

الرياضيّات: عبدو الديري (كان أيضاً مدير المدرسة).
الاجتماعيّات: خيري الشالاتي.
العلوم: محمود طفيليّة.
اللغة العربيّة: عبد العزيز فيّاض (مدير التعليم الخاصّ كما عرّف نفسه).
الرسم: صلاح أبو الفتح الذي علّمنا مفهوم المنظور.
التربية الوطنيّة: عيد الجوهري.
الفرنسيّة: سهيل جنّاوي.


الثامن

الرياضيّات: زيد الميداني. معلّم متمرّس وصاحب فضل.
الاجتماعيّات: عبد المنعم عمّار (مدخّن شره والمفردات التي كان يستعملها مثيرة للجدل حتّى بمقاييس المدارس السوريّة).
العلوم: محمّد مقصوصة. أذكر أنّ بعض الطلّاب وضعوا صرصوراً على طاولة الأستاذ في حصّته (الدرس كان عن الصرصور) وما كان من الأستاذ إلّا أن أمسك الحشرة بكل بساطة وبدأ في الشرح على الطبيعة.
الكيمياء: طبّاع (كان يصرّ على استيفاء الحصّة إلى آخر دقيقة).
اللغة العربيّة: خيمي (شكواه الوحيدة عليّ كانت خطّي القبيح).
الموسيقى: محايري. لم يكن يدقّق كثيراً على الوظائف البيتيّة وإذا قال له طاب "نسيت" جوابه الذي لا يتغيّر كان "جلّ من لا ينسى". .
الفرنسيّة: ديب. معلّم قدير وفاضل. جدّي أكثر بكثير من سهيل جنّاوي.


التاسع

الرياضيّات: أنطوان سكاكيني.
الاجتماعيّات (تاريخ) لحّام.
العلوم: عبد القادر قدّورة وجميل خوري (لست متأكّداً إذا علّمنا الأستاذ خوري في الثامن أو التاسع. كان مدير المدرسة في منتصف الستّينات قبل عبدو الديري).
اللغة العربيّة: أحمد صابوني. لسبب ما كان كتاب "الموسيقي الأعمى" الروسي من مقرّرات اللغة العربيّة وقتها (كما سيكون الحال في "تاجر البندقيّة" لويليم شكسپير في الصفّ العاشر). 
الفرنسيّة: سهيل جنّاوي.
الرسم: كرامة؟ فريحات؟
الرياضة: بسّام خربطلي.


أدين بقسم لا بأس به من المعلومات أعلاه إلى صديقي الغالي وضّاح كلّاس الذي رأيته للمرّة الأخيرة في دمشق عام ٢٠٠٧ ولا يزال إلى اليوم  في القلب والفكر. 

يظهر الأستاذ عدنان طربيه (جالساً يرتدي النظّارات) في الصورة الأولى عن الصديق الكبير الفنّان جورج عشّي. يتوسّط الأستاذ سهيل جنّاوي (أيضاً بالنظّارات) الصورة الثانية.

No comments:

Post a Comment